رواية حروف الطرق
ان الانسان خلق على هذه الحياة ليتعلم منها الكثير وتنعكس عليه بايجابيه ويبقى الانسان دائما على نور بما يفعله في هذه الحياة ان الانسان منذ البداية دائما يكون لديه مواهب ودائما يطمح ان يصل الى درجة اولى من العلم وبتخطيط الانسان لحياته ليحصل على العلم ولتخطيط كيفية الحصول على النجاح في مجالات الحياة يكتب الانسان نجاحه من حروف من خلال الطرق الذي يسلكها الانسان ولكن بتخطيط الانسان بحسب طموحاته تتفرق هذه الطرق اما طريق مليئ بالنجاح اما طريق مليئ بالفشل وعندما يصل الى النجاح من خلال الطريق الذي سلكه يرسم هذا النجاح بحروف فالحروف هي التي ترسم الطرق فيكون الانسان فخور بنفسه عندما يحصل على هذا النجاح وكل خطوة يخطيها الانسان في الطريق الى هذا النجاح يكون حرفا ويبدع الانسان في السير في هذا الطريق ليشكل هذه الحروف مثل الانسان المبدع الذي يخط حروفه بفن جميل والانسان حتى يسلكه نجاحة في هذا الطريق يجب ان يكون لديه اردة قوية ليصل الى هذا النجاح و ان يكون لديه الحرية التامة ولكن عندما يسلك الانسان طريق ليكون حروف النجاح يواجه صعوبات ومتاعب للوصول اليه ويحتاج الانسان الى من يشجعه ويساعده للوصول الى هذا النجاح وعندما يخطو الانسان ليرسم هذه الطرق يصبح منظرها جميل جدا وتكون خضراء اللون والانسان الذي يطمح للنجاح في اي مجال مثل مثلا مجال الطب عندها يفرش هذه الحروف الطبية لعلاج الناس بها وعندما يسلك الانسان مجال الثقافه يخرج حكم من هذه الحروف وعندما يسلك مجال اللغة العربية فيخرج من هذه الحروف حور الكلام ويخرج ايضا من هذه الحروف شعرا لطريق نجاحه وربط الحروف تتطبق على باقي المجالات وعندما يتجه الانسان الى طريق النجاح يتوجب عليه ان يكون ذات اخلاق حميده وان تكون هذه الحروف التي رسمها يزينها في مرآة اخلاقه وحروف الطرق الذي سلكها الانسان تصل الى حد الباب وبعدها يطرق الباب ويفتح ابواب النجاح الذي سعى له الانسان ويبدا الانسان مشواره من هذه الخطوة والانسان بارادته وطموحه باستطاعته ان يرسم هذه الحروف كما يشاء
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء